تحضير النص القرائي السلطان المصطنع الأولى إعدادي
تحضير النص القرائي السلطان المصطنع الأولى إعدادي
يقدم لكم موقع فروضي للفروض و الاختبارات و الدروس و الملخصات و تعلم اللغات ملفا هاما لتلاميذ و أساتذة التعليم الإعدادي خاصة من يبحث عن دروس الاجتماعيات المستوى الأولى إعدادي،الموضوع هو تحضير النص القرائي السلطان المصطنع الأولى إعدادي.1-ملاحظة النص واستكشافه.
1-صاحب النص: محمد العربي الخطابي
محمد العربي الخطابي،ولد بتطوان سنة 1929،وبها تلقى تعليمه الإعدادي والثانوي والإبتدائي،وحصل على ديبلوم المكتبات والوثائق،اشتغل بالتعليم ثم الصحافة ثم التحق بالوظائف الإيدارية العليا،وتوفي سنة 2008.
2-مصدر النص.
حديث اليوم والغد طبعة 1، 1955 صفحات 90/80 (بتصرف)
3-تحليل العنوان.
تركيبيا:يتكون العنوان من مركب وصفي (صفة وموصوف)
دلاليا:السلطان المصطنع يقصد به الملك المزيف الذي نصبه للإستعمار من أجل مصالحه.
4-تحليل بداية النص ونهايته.
في بداية النص يتكرر العنوان لفظا وعي تعبير عن خروج موكب السلطان المصطنع لتخرج معه جماهير الشعب المغربي معبرة عن غضبها ورفضها لهذا الظلم
أما في النهاية فتتحدث عن الفدائي الأول علال بن عبد الله الذي ضحى بدمه وروحه من أجل تحرير وطنه من الإستعمار.
5-فرضيات القراءة.
-ربما سنتناول نصا تفسيريا يندرج ضمن القيم الوطنية والإنسانية
-ربما سيتحدث النص عن الغرض من تنصيب السلطان المصطنع.
6-مضمون النص.
فشل المستعمرون في التحم في الشعب المغربي بتنصيب ملك مزيف عليهم.
2-تحليل النص.
1-الأفكار الأساسية.
-غضب الشعب المغربي واستنكاره لموكب السلطان المصطنع.
-صفات الرجل الأسمر الذي صلى في سيارة قديمة.
-محاولة الفدائي بالقيام بعمل بطولي تجسد فيه اغتيال السلطان المصطنع
-فشل الشاب في تنفيد هذه المهمة لكنه مع ذلك يبقى خير رمز وأحسن قدوة ومثال.
2-التركيب
يجسد النص التلاحم التارخي بين الملك محمد الخامس وشعبه الوطني حيث وقف المغاربة وقفة رجل واحد ضد الإستعمار رافضين تنصيب ملك آخر مكان ملكهم الشرعي منادين بعودته من المنفى مضخين في سبيل ذلك بأرواحهم ودمائهم فكان علال بن عبد الله الفدائي الأول خير قدوة وأصدق مثال على ذلك.
المزيد من تحاضير نصوص القراءة الأولى إعدادي
المزيد من مواضيع التعليم و الامتحانات و الدروس و الفروض حصرا على موقع فروضي زورونا على www.forody.com
لَا تقرأ و ترحل، شاركنا برأيك. فتعليقاتكم و لو بكلمة “شكرا”
هِيَ بمثابة تشجيع لنا للاستمرار